Sunday, 20 July 2025

ഖുതുബയിൽ ഇമാം ദുആ ചെയ്യുമ്പോൾ കൈകൾ ഉയർത്തി ആമീൻ പറയൽ സ്വലാത്ത് ചൊല്ലാമോ?

 

ഖുതുബയുടെ അവസാനം വരെ ശ്രദ്ധിച്ച് കേൾക്കൽ നിർബന്ധമാണ്.കൈകൾ ഉയർത്തി ദുആ ചെയ്യലൊ ആമീൻ പറയലൊ അനുവദനീയമല്ല.നബി ﷺ തങ്ങളുടെ മേൽ നാവ് ചലിപ്പിച്ചുകൊണ്ട് സ്വലാത്ത് പറയുന്നതും സൂക്ഷിക്കണം.മനസ്സിൽ ദുആ ചെയ്യാം, ആമീൻ പറയാം.നബി ﷺ തങ്ങളുടെ പേരു കേൾക്കുമ്പോൾ സ്വലാത്ത് പറയാം.


وكذا كل ما شغل عن سماع الخطبة       من التسبيح والتهليل والكتابة ونحوها بل يجب عليه أن يستمع ويسكت، وأصله قوله تعالى {وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا} [الأعراف: ٢٠٤] قيل نزلت الآية في شأن الخطبة أمر بالاستماع والإنصات ومطلق الأمر للوجوب

وعلى هذا قال أبو حنيفة: إن سماع الخطبة  أفضل من الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - فينبغي أن يستمع ولا يصلي عليه عند سماع اسمه في الخطبة لما أن إحراز فضيلة الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - مما يمكن في كل وقت وإحراز ثواب سماع الخطبة       يختص بهذه الحالة فكان السماع أفضل.  وروي عن أبي يوسف أنه ينبغي أن يصلي على النبي - صلى الله عليه وسلم - في نفسه عند سماع اسمه لأن ذلك مما لا يشغله عن سماع الخطبة       فكان إحراز الفضيلتين أحق.

بدائع الصنائع (2/200)

(وكل ما حرم في الصلاة حرم فيها) أي في الخطبة خلاصة وغيرها فيحرم أكل وشرب وكلام ولو تسبيحا أو رد سلام أو أمرا بمعروف بل يجب عليه أن يستمع ويسكت (بلا فرق بين قريب وبعيد) في الأصح محيط ولا يرد تحذير من خيف هلاكه لأنه يجب لحق آدمي، وهو محتاج إليه والإنصات لحق الله - تعالى، ومبناه على المسامحة وكان أبو يوسف ينظر في كتابه ويصححه والأصح أنه لا بأس بأن يشير برأسه أو يده عند رؤية منكر والصواب أنه يصلي على النبي - صلى الله عليه وسلم - عند سماع اسمه في نفسه، ولا يجب تشميت ولا رد سلام به يفتى وكذا يجب الاستماع لسائر الخطب كخطبة نكاح وخطبة عيد وختم على المعتمد

قال العلامۃ الشامی رحمہ اللہ:(قوله في نفسه) أي بأن يسمع نفسه أو يصحح الحروف فإنهم فسروه به، وعن أبي يوسف قلبا ائتمارا لأمري الإنصات والصلاة عليه - صلى الله عليه وسلم - كما في الكرماني قهستاني قبيل باب الإمامة واقتصر في الجوهرة على الأخير حيث قال ولم ينطق به لأنها تدرك في غير هذا الحال والسماع يفوت.

الدر المختار مع رد المحتار (2/159)



മുഫ്തി ഹാഫിസ് അബ്ദുറഹ്മാൻ ഖാസിമി പത്തനംതിട്ട

No comments:

Post a Comment